ماذا حدث في أول أيام عيد الفطر في الحدائق العامة

بواسطة Unknown بتاريخ الثلاثاء، 2 سبتمبر 2014 | 8:30 ص

ِ
ماذا حدث في أول أيام عيد الفطر في الحدائق العامة


ماذا حدث  في أول أيام عيد الفطر في الحدائق العامة

ماذا حدث  في أول أيام عيد الفطر في الحدائق العامة
لقد حدث في حديقة الأزهر وكوبري قصر النيل ، وكان أكثر الحالات المرتكبين لها صبية ، حسب ماذكرته وسائل الإعلام. وقد تم تداول الصور بين نشطاء الفيس بوك ، كما أن هناك ظهرت حركات مناهضة لما يفعله تلك الصبية ، وعلى التحرش بوجه عام ، حيث قد غضب مستخدمي ومتابعي مواقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" ،"تويتر" من تلك الأفعال التي تحدث في المجتمع المصري ، وطالبوا بإلقاء القبض على جميع من قاموا بذلك سواء صبية أو شباب. فقد ذكرت الإحصائيات أن أعلى نسب مضايقات للفتيات في أول أيام عيد الفطر كانت صبية ذات الإثنى عشر عام ، كما ظهرت حركات مناهضة لتلك الصبية. فقد تبين أن أكثر الأعمار الذين قاموا بذالك تتراوح بين 12 إلى 19 سنة. وقد تم رصد تلك الإحصائيات من خلال الحركات المناهضة التي تقوم بإمساك المتحرش. ومن الغريب واللافت للإنتباه أن هناك أطفال ذات العشرة أعوام بقاموا بذلك أيضاً ، وهو الأمر الذي يستدعي الحيرة والغرابة. فقد أصبح مشكلة التحرش كالكابوس للفتيات في كل وقت فهو يحدث في كل ظاهرة يومية تحدث في مصر أو في أي مناسبة إجتماعية ، حيث أصبحت تؤرق الأباء ، وترجع تلك المشكلة لعوامل نفسية واجتماعية ،ولا يقع عاتقها على الفتاة وملابسها ، فهي راجعة لأسباب المجتمع وهي تأخر سن الزواج وارتفاع تكاليف الزواج وغياب الوعي الديني في تلك الفترة. ورغم تشديد العقوبات في القضاء المصري إلا أنها بدون أي جدوا فتزداد أكثر. وقد نشرت قوات الأمن جنودها بطول كورنيش النيل في الصباح من أول أيام عيد الأضحى لمواجهة تلك الظاهرة . 





ماذا حدث  في أول أيام عيد الفطر في الحدائق العامة

ماذا حدث  في أول أيام عيد الفطر في الحدائق العامة
لقد حدث في حديقة الأزهر وكوبري قصر النيل ، وكان أكثر الحالات المرتكبين لها صبية ، حسب ماذكرته وسائل الإعلام. وقد تم تداول الصور بين نشطاء الفيس بوك ، كما أن هناك ظهرت حركات مناهضة لما يفعله تلك الصبية ، وعلى التحرش بوجه عام ، حيث قد غضب مستخدمي ومتابعي مواقع التواصل الإجتماعي "فيس بوك" ،"تويتر" من تلك الأفعال التي تحدث في المجتمع المصري ، وطالبوا بإلقاء القبض على جميع من قاموا بذلك سواء صبية أو شباب. فقد ذكرت الإحصائيات أن أعلى نسب مضايقات للفتيات في أول أيام عيد الفطر كانت صبية ذات الإثنى عشر عام ، كما ظهرت حركات مناهضة لتلك الصبية. فقد تبين أن أكثر الأعمار الذين قاموا بذالك تتراوح بين 12 إلى 19 سنة. وقد تم رصد تلك الإحصائيات من خلال الحركات المناهضة التي تقوم بإمساك المتحرش. ومن الغريب واللافت للإنتباه أن هناك أطفال ذات العشرة أعوام بقاموا بذلك أيضاً ، وهو الأمر الذي يستدعي الحيرة والغرابة. فقد أصبح مشكلة التحرش كالكابوس للفتيات في كل وقت فهو يحدث في كل ظاهرة يومية تحدث في مصر أو في أي مناسبة إجتماعية ، حيث أصبحت تؤرق الأباء ، وترجع تلك المشكلة لعوامل نفسية واجتماعية ،ولا يقع عاتقها على الفتاة وملابسها ، فهي راجعة لأسباب المجتمع وهي تأخر سن الزواج وارتفاع تكاليف الزواج وغياب الوعي الديني في تلك الفترة. ورغم تشديد العقوبات في القضاء المصري إلا أنها بدون أي جدوا فتزداد أكثر. وقد نشرت قوات الأمن جنودها بطول كورنيش النيل في الصباح من أول أيام عيد الأضحى لمواجهة تلك الظاهرة .